هنأ المطرب المصري تامر حسني والدتها وكل أمهات العالم بعيد الأم، معبراً عن تقديره للدور الكبير الذي لعبته والدتها في حياته الشخصية والفنية. تامر الذي انفصل والديه، وتحملت أمه مسئوليته وأخوته تحدث عن أهميتها في حياته قائلاً: «أمي ملهمتي ومكمن ثقتي، كلامها سيف على رقبتي، لأنها الإنسانة التي عاشت من أجلي وضحّت بشبابها وعمرها وحدها وبمفردها من أجلنا أنا وأخي حسام». نجم الجيل أضاف: «هذه هي الأم التي صورتها أمامي في كل خطوة، وفي كل لحظة ألم وفي كل لحظة نجاح، وأحاول دائماً أن أنجح ويزداد طموحي كي أرى ابتسامتها وأكسب رضاها دائماً، وأقول لها أعلم يا أمي كيف كان قلبك مجروحاً بكل ما أتعرض له من عوائق وظلم وافتراءات، لكنك تعلمين أيضاً أن الله سبحانه وتعالى موجود ولا يضيع حق أحد». أما عن هدية تامر حسني لوالدته في عيد الأم فكشف الفنان المصري عن أغنية جديدة يعمل على تجهزيها لإطلاقها في أقرب وقت لتكون بمثابة هديه لها ولكل أمهات العالم، وتقول مقطعها الأول: «أنا بحمد ربنا عشان أتولدت لقيت الأم دي أمي».
أشار بحث أعدته الرابطة الأمريكية للزواج والعلاج الأسري إلى أهمية تدخل المعالجين وأخصائيين الصحة النفسية من أجل حل المشكلات الزوجية والأسرية، خاصة تلك الأسر التي تتعرض لمشكلات الطلاق أو الادمان أو مشكلات الصحة النفسية. ولقد اعترف معظم العاملين في مجال الصحة العقلية والنفسية بضرورة معالجة المشاكل النفسية والعاطفية من أجل الحفاظ على بناء الأسرة، وقد أظهرت الأبحاث أن هذه التدخلات كان لها تأثير فعال على سعادة الأسر التي خضعت للعلاج أكثر من التدخلات الأخرى البديلة، وكان التدخل النفسي أسهل حل لعلاج الاكتئاب وتعاطي المخدرات وادمان الكحول والمشاكل الزوجية ومشاكل الأطفال وانفصام الشخصية وغيرها من الأمراض النفسية والعقلية الأخرى. هذا، وقد أشارت الرابطة الأمريكية أن العلاج الجماعي قد قام بتحسين أداء الفرد والأسرة، وكان أسرع في علاج نوبات اكتئاب الأزواج، كذلك كان له أثره الفعل في علاج المشكلات الصحية الناتجة عن الشعور بالضيق والحزن من الحياة الأسرية التعيسة التي يعيش بها بعض الأفراد الخاضعين للعلاج. إلى ذلك، يخضع المرضى إلى تدريب قاسي جداً، يشرف عليه عدد من الخبراء واستشاريين الصحة العقلية والنفسية، ويتعرضون لمختلف وسائل العلاج، كلاً حسب نوع المشكلة وخطورتها، وأيضاً حسب طول فترة الزواج، ولكن حوالي 65% من المشكلات يتم حلها نهائياً في غضون 20 جلسة. وأكد الباحثون بالرابطة أن طرق العلاج كانت أقل كلفة من التدخلات البديلة، ولها الأثر الفعال في العلاج والتأهيل النفسي للمريض، فضلاً عن تحسين الصحة البدنية للفرد الخاضع للعلاج. الجدير بالذكر أن، الرابطة الأمريكية للزواج والعلاج الأسري تشمل عدد كبير من الأخصائيين الممارسين للعلاج النفسي والعقلي ومعظمهم أطباء حاصلين على الماجستير والدكتوراة في هذا الشأن، وتعمل الرابطة على تقديم المشورة في العلاقات الزوجية المضطربة، وتأهيل المتزوجون حديثاً أو المقبلين على الزواج لمواجهة الحياة الأسرية، بالإضافة إلى أنها تقدم علاج للاضطرابات العاطفية والسلوكية سواء للكبار أو الأطفال، وتقدم علاجات لحالات الاكتئاب ومشكلات العلاقة الزوجية وتعاطي المخدرات وادمان الكحول والعنف الزوجي والأمراض النفسية الحادة.ويخضع للعلاج سنوياً حوالي 1.6 مليون شخص، أبدى 95% منهم رضائهم التام عن مستوى العلاج
لا تجلس مكتوف الأيدى أمام مجريات الحياة وعوائقها ومشكلاتها، بل قم وغير الواقع كما تريد أو حاول على أقل تقدير، ولا تترك نفسك للتذمر أو التشاؤم أو اللجوء للهرب من هذا الواقع واستبداله بوهم ينسجه خيالك. فالإنسان يجب أن يعمل دوما على تقوية نفسيته وقدراته النفسية، لكى تقوى على تحمل مصاعب الحياة ،هذا مااوضحه استشاري الأمراض النفسية دكتور أمجد العجرودي. ويوضح الدكتور أمجد أن على الإنسان أن يستخدم جملة تغيير الواقع تلك ويتعامل معها من منطلق جدى، فهو عليه أن يحاول دوما على تغيير واقعه، وألا يستسلم لمواقف الحياة ومعوقاتها، ويبين أهمية أن يحاول الإنسان بنفسه، وإن كانت النتيجة الفشل، ويضيف أن الإنسان عندما يحاول بنفسه دون اللجوء للحلول الأقرب والأسرع كالهروب من المعوقات والواقع واللجوء لعالم افتراضى صنعه لقلة لتبرير عدم مواجهته له فهو يقوى من عزيمته النفسية، ويكون أقوى وأكثر اتزانا نفسيا عندما يقابله أى عائق أو مشكلة بعد ذلك . وتغيير الواقع بيد الإنسان نفسه يجعله يدرك معنى وقيمة وجوده فى الحياة، ويشعر بقيمة نفسه وقوته الكامنة ويكون أكثر هدوءا نفسيا وتعقلا، وتعاملا مع الحياة من منظور أفضل بكثير من منظوره القديم، فاحرص على تغيير ما حولك

أصبحت ظاهرة التحرش الجنسي في تونس حالة مرضية، ليس في الشارع فحسب، بل في المعاهد والكليات، لا سيما تلك القريبة من الغابات والأحراش، بل في داخل المدن وفي شوارعها الرئيسية، ووصل ذلك إلى الأرياف. وقد بات الأمر يقض مضاجع الكثير من الأسر والمربين والمجتمع ككل. ويفاقم من خطر الحالة أن الكثير ممن يقومون بالتحرش من المتعاطين لمادة الزطلة (مخدرات)، ويصبح الأمر قاتلا إذا اقترن بسلب الضحية والاعتداء عليها. وهو ما دفع الكثيرين إلى المطالبة بسن قوانين رادعة، والقيام بحملات توعية في المدارس والمعاهد والكليات ووسائل الإعلام العمومية والخاصة. وقال الباحث في الشؤون الاجتماعية، قيس الرمضاني ل«الشرق الأوسط»: «هذه الظاهرة تعود لعدة عقود وقد تفاقمت في العقدين الآخرين، مع انتشار مادة الزطلة (ربما البانجو) المخدرة التي كثر استهلاكها بين فئة الشباب بين 14 و30 سنة وحتى أكثر من ذلك». وتابع: «التحرش نتيجة غياب ثقافة مدرسية تركز على السلوك الفردي والجماعي، فالدارسون يتلقون دروسا في الرياضيات وفي الأحياء وفي اللغات لكنهم لا يتلقون دروسا في السلوك الحضاري». ودعا لاعتماد مناهج دراسية «بإمكانها حماية النساء والفتيات من الاعتداءات المتكررة في مواقع الدراسة والنقل والعمل وغيرها». وتعد وسائل النقل من الأماكن التي يكثر فيها التحرش الجنسي، مع قلة وسائل النقل، وشدة الازدحام داخل المتوفر منها.. ويرجع الكثيرون الحالة إلى عدة أسباب، منها غياب التربية، وعدم وجود قوانين رادعة، ثم ملابس الفتيات وطريقة مشيهن. فاطمة الرياحي (18 سنة) طالبة، تنفي أن يكون لملابس المرأة دور في عملية التحرش: «لو كانت ملابس المرأة هي السبب لكان كل الشباب وكل الرجال يتحرشون، ولكن هناك فئة معينة من الشباب ومن الرجال يقومون بذلك». وتابعت: «المرأة حرة في لباسها ترتدي ما تريد، وما دخل ملابسها في تحرش الآخرين بها، إذن ما الفرق بين الإنسان والحيوان؟». وتختلف لمية بلالي مع الرياحي وإن كانت توافقها في موضوع اللباس: «القضية ليست لباسا فحسب، فشبابنا في غالبيته واع ومثقف ولكن المشكلة في البنات اللاتي يقمن باستفزاز الشباب بحركاتهن الغريبة وطريقتهن في اللباس، طريقة يحاكين فيها عارضات الأزياء». وأردفت: «هناك بعض الفتيات يتفوهن بكلام بذيء أكثر من الشباب وهن الفئة التي يركز عليها المتحرشون». أما العربي العويني فيحمل الفتيات المسؤولية عما يجري في الشارع: «سبب هذه الحالة هو تبرج الفتيات وتزينهن وخروجهن للشارع بطريقة غير محتشمات»، لكنه يستدرك: «نعم هناك شباب لا يحترمون الكبير ولا الصغير، ويتجمعون في مجموعات يتعذر على الفرد أن يردعهم وحده، وهناك شباب يعاكسون كل من هب ودب من الفتيات بقطع النظر عن لباسها، وقد تزيد المخدرات الوضع بلة في هذه الحالة». ويحمل العويني الآباء المسؤولية عن سلوك أبنائهم: «الوالدان وأعني الأسرة مسؤولة عن سلوك الأبناء، سواء كانوا ذكورا أو إناثا، لكن فاقد الشيء لا يعطيه». عمليات المعاكسة والتحرش، وصلت في أحيان كثيرة إلى الاعتداء بالعنف وحتى الاغتصاب، والغريب أن هذه الظاهرة لم تنجُ منها حتى المؤسسات التي من واجبها حماية المواطنين، ونعني تحديدا المؤسسة الأمنية. وقالت مواطنة طلبت عدم ذكر اسمها: «أطالب بإزالة الغابات التي حول بعض المعاهد والكليات لأنها أصبحت أوكارا للمجرمين المتحرشين بالفتيات والنساء، حتى أصبح المرور بهذه الأماكن يثير الفزع في النفوس». وكانت حادثة اغتصاب فتاة من قبل ثلاثة أعوام من الحرس في المدة الأخيرة قد أصبحت قضية رأي عام في تونس، وناقشها عدد من نواب المجلس الوطني التأسيسي (البرلمان). مفتي الجمهورية التونسية من جهته دعا إلى إعادة النظر في المناهج الدراسية، وحث على اعتماد أسلوب التوعية كمرحلة أولى، ثم تشديد العقوبات الجزائية في مرحلة لاحقة. لكن البعض ومن على بعض المنابر الإعلامية وغيرها قد طالب ببعث قوات خاصة لهذا الغرض يتم تكوينها بشكل خاص للتعامل مع ظاهرة التحرش الجنسي. والسماح لها باستخدام العنف القانوني ضد من تسول لهم أنفسهم مضايقة النساء والفتيات في تونس
Scientifiquement, l’homme est plus chargé en testostérone donc il est plus porté sur le sexe que sur la tendresse ou la fidélité, alors que la femme, secrétant naturellement plus d’ocytocine (hormone naturelle produite dans le circuit neuronal qui joue un rôle essentiel dans l’attachement), imagine moins le sexe sans l’amour et elle est plus demandeuse de relations durables. Est ce qu’on peut pour autant dire que l’homme ne pense qu’au sexe? Peut-être pas La raison première pour laquelle les hommes veulent plus de relations sexuelles, c’est parce qu’alors ils peuvent combler le besoin d’être désirés par leurs femmes» affirme Kamel 40 ans, marié, deux enfants. Et Kamel n’est pas le seul, pour la majorité des hommes auxquels on a parlé, des relations sexuelles régulières et épanouies sont primordiales pour qu’un homme se sente aimé et désiré. Béchir, 42 ans, marié, 4 enfants: « Lorsque je me sens désiré par ma femme, cela me donne un sens accru de confiance et de bien-être qui s’étend à tous les domaines de ma vie. D’un autre côté, tout manque peut avoir un effet négatif. Lorsqu’un homme se sent sexuellement rejeté, il ne se sent pas seulement rejeté physiquement par sa femme, mais cela remet aussi en question son titre de mari, de soutien de famille et d’homme». Alors les relations sexuelles au sein du couple sont primordiales! Le sexe est une façon pour l’homme de dire à sa femme qu’il l’aime. Il est naturellement peu doué pour le romantisme. Il n’ose pas trop par peur d’être ridicule et humilié. Et puis le romantisme est vu différemment par les deux sexes. Par exemple, pour un homme, le geste le plus romantique que sa femme puisse faire c’est s’extasier avec lui devant le rayon bricolage.
We all know the Seven Wonders built by ancient human civilizations, but there some strange Zawepehrljgraveh not interfere rights nor is matchless in the world, we invite you to know it to watch and see the ability of the Creator who excelled create.

(1). Rock band - the Arizona desert

There in the area between the desert Arizona and Utah U.S. some waves rock the great look as if they were high waves in rough sea, and consists of these waves of boulders red formed since about 190 million years in the form of sand dunes fossilized to be of the most picturesque ofbetween the deserts of the world at all.





(2).Canyon Ontilub - Arizona desert
An area located in the south-west of the United States in the Arizona desert in the U.S., this region is one of the most visited places and photographed at all, due to the fact that the region contains narrow wadis inseparable in a unique appearance in two.The first section is called Upper Antelope Canyon As well as "The Crack" The second section It is known as the Lowe 
Antelope Canyon or "The Corkscrew".




مشاهدة افلام اون لاين