في إمارة موناكو القريبة من فرنسا والتي توصف بأنها « ملاذ ضريبي »؛ لأن أثرياء العالم يهربون بأموالهم إليها لتجنب دفع الضرائب في بلادهم، هناك يجري تطوير أغلى شقة سكنية في العالم، وتبلغ قيمتها المقدرة
بنحو 400 مليون دولار، بحسب ما أوردت جريدة « صنداي تايمز » البريطانية.
وتضم الشقة الفارهة التي تتكون من خمسة طوابق العديد من الامتيازات ومعالم الرفاهية، بما في ذلك شلال مياه، وحوض سباحة، على أن أعمال البناء والتشطيب لاتزال جارية في الشقة السكنية ويتوقع أن تصبح جاهزة للإشغال العام المقبل.
وتقع الشقة السكنية على سطح ناطحة سحاب اسمها « أوديون » في موناكو بالقرب من الحدود مع فرنسا، ويبلغ ارتفاع ناطحة السحاب 560 قدماً وتتكون من 70 شقة سكنية تتوزع على 49 طابقاً.
وتم حتى الآن بيع 18 شقة من بين الشقق السبعين، وذلك على الرغم من أن عملية تطوير وبناء البرج لم تنته حتى الآن.
وقال جيمس برايس، رئيس الفريق الدولي لتطوير البرج رئيس شركة « نايت فرانك » العقارية التي تشرف على المبيعات في البرج الذي يجري تطويره في موناكو، إن « هذه الشقق السكنية ستأسر عيون أولئك الباحثين عن أفضل العقارات في العالم ».
هوس مضاعفة القدرة الجنسية
قد يتصادف العديد منا سواء في الحياة اليومية مع الأصدقاء أو حتى العالم الافتراضي داخل عالم الشبكة العنكبوتية مع مواضيع وحوارات تتمحور في مجملها حول القدرة الجنسية وطرق وأساليب زيادتها ومضاعفتها. ولعل الامر يتعدى بعض الأحيان اطار الحوار لتصبح القدرة الجنسية شغلا شاغلا وهوسا دائما لدى العديد من الأشخاص وخاصة المراهقين وفئة الشباب.
الحاجة الى تقوية القدرة الجنسية
يعد أمر تقوية القدرة الجنسية أمرا هاما و ضروريا للعديد من الأشخاص ممن يعانون من ضعف هذه القدرة أو بعض الأمراض والتعقيدات التي تحول دون الممارسة الطبيعية وتتطلب قدرة جنسية مضاعفة. أو بعبارة أخرى لمن يعانون من حالات الضعف أو العجز الجنسي, وقد تتواجد مثل هذه الحالات لدى فئة الكبار في السن و بعض ممن يعانون من ضعف القدرة الجنسية بشكل وراثي أو لأسباب أخرى مختلفة.
حبوب القدرة الجنسية السحرية
في سبيل معالجة حالات ضعف القدرة الجنسية و لتقوية هذه القدرة ابتكرت المختبرات الطبية أدوية وعلاجات توصف بالسحرية وأكثرها شهرة على الاطلاق هي “الفياغرا” أو بالاسم الطبي “سيلدينافيل” وتعرف أيضا بالحبة الزرقاء. وكان لدواء الفياغرا تأثير واسع جدا. آلا أنها وفي الآونة الأخيرة كانت محل جدال علمي واسع اذ أثبتت بعض البحوث العلمية أنه والى جانب مفعولها في تقوية واذكاء القدرة الجنسية فهي تخلف آثارا جانبية متفاوتة الخطورة أحيانا خاصة في حالة الاسراف في تناولها أو حتى تناولها بشكل منتظم, ولكن والى جانب كل هذا تبقى الفياغرا منشط القدرة الجنسية الأول و الأكثر انتشارا و قد يذهب حتى البعض في وصفها بعقار السعادة لما تجلبه للحياة الجنسية من نشاط وقدرة.
زيادة القدرة الجنسية بطرق طبيعية
الى جانب الأدوية والعقاقير الكيميائية المركبة داخل المختبرات توجد طرق وسبل أخرى أكثر بساطة وسهولة لزيادة القدرة الطبيعية وقد تختلف هذه الطرق من مكان الى أخر كونها طرقا طبيعية تعتمد في أساسها على العناصر والمركبات الطبيعية المتواجدة بالبيئة التي يعيش بها الانسان وتشمل هذه الطرق أطعمة وفواكه وأعشاب طبية .مثل الأغذية التي تحتوي على نسب عالية من البروتين على غرار البيض والألبان ومشتقاتها أيضا اذ يسبب البروتين ارتفاعا في مستويات مادة الدوبامين في الدماغ المادة التي تسهم في زيادة الاثارة الجنسية وبالتالي القدرة, تبقى المكسرات الممزوجة بالعسل واحدة من أنجع و أشهر السبل الطبيعية لزيادة القدرة الجنسية خاصة البندق الذي يعد مصدرا لفيتامين السلينيوم الذي من شأنه أن يحافظ على سلامة الحيوانات المنوية ويضاعف قدرتها على السباحة. كذلك الفواكه الطبيعية والخضر كالطماطم والبرتقال والتوت.
القدرة الجنسية و الحالة النفسية
الى جانب بعض الأضرار الصحية والمعضلات المتعلقة بها في جسم الانسان التي تسبب حالة من الضعف الجنسي والخمول على مستوى القدرة أو الاثارة.ان القدرة الجنسية ترتبط كذلك بالظروف النفسية للفرد. مثلا التوتر والقلق المستمر وحتى قلة النوم هي مشاكل نفسية قد تؤدي الى حالة من التشنج في العضلات أو حتى حالة من الاحباط الشديد الذي يولد حس فقدان الثقة في النفس وفقدان الشهية, أيضا التجارب الأولى في الثقافة الجنسية قد تكون عملا أساسيا وهاما جدا اذ قد تؤثر على القدرة الجنسية للشخص وتنتج أزمات وعقدا نفسية في حالة ما كانت تجارب ممارسة خاطئة أو غير أمنة. ولهذا يبقى أمر المحافظة على الحالة النفسية الجيدة أحد أهم الضوابط التي تضبط مدى القدرة الجنسية اضافة الى الطرق والسبل المذكورة سالفا.
يعيش هذا الرجل وهو يحمل بين أحشائه 4 كـُلى و3 بنكرياس ، وهو لا يُعاني من أيّ عيوب خلقيّة، غير أنّه مريض بداء السكري منذ صغره، الأمر الذي أدّى إلى قصور في الكليتين والبنكرياس، وهو ما تطلّب أن يخضع لعمليتي نقل كليتين وبنكرياس، لكن الأطباء فضّلوا الإبقاء على الأعضاء التالفة وزرع الجديدة معها
وكان البريطاني « كارل جونز » – الذي يبلغ من العمر 32 عاماً – مهدّداً بالموت ، بعد أن أدّى به مرض السكّري إلى الفشل الكلويّ، واضطره إلى المكوث مئات السّاعات من حياته في غرفة غسيل الكلى، كما أدّى مرض السكري أيضاً إلى التأثير سلباً على وظائف البنكرياس الذي لم يعد يفرز الأنسولين الكافي للحفاظ على توازن جسمه
وكان « جونز » قد خاض عمليتي نقل أعضاء في عام 2004، حيث تمّت زراعة كُلية واحدة وبنكرياس واحد، ثمّ عاد بعدها بأربعة سنوات ليخوض العمليّة ذاتها، بعد أن لاحظ طبيبه المُعالج أنّ حالته لا تتحسّن بشكل
ابتكار قلب صناعي قادر على إعادة الأموات الى الحياة
"دعوى قضائية تمنع شيرين من دخول أميركا
"
قررت شركة “بترا انترتينمت” رفع دعوى قضائية ضد شيرين عبد الوهاب في أميركا ومصر، ومطالبتها بتعويض لا يقل عن ٥٠٠ ألف دولار لقاء خسائرها الأدبية بعد الاعتذار المفاجئ للنجمة المصرية عن جولتها التي كانت مقررة في ولايات أميركية عدة. وأعلنت الشركة المنظمة للحفل أيضاً أنّها ستطلب في الدعوى منعها من دخول أميركا أو الغناء فيها مرة أخرى. وأوضحت الشركة التفاصيل، مؤكدة أنّ شيرين تحجّجت كبداية بعدم صدور تأشيرات لبعض أفراد فرقتها الموسيقية رغم صدور التأشيرة الخاصة بها، وقد عرضت الشركة عليها وعلى محاميها حسام لطفي إحضار أوركسترا من أميركا يقودها الموسيقي المعروف مصطفى أصلان، على أن نتحمل التكاليف الخاصة بذلك، لكنها تعنتت ورفضت الحضور، ما كلف الشركة خسائر تقدر بأكثر من ٥٠٠ ألف دولار، وتأجيل جولتها إلى موعد آخر في هذا العام. وبحسب البيان الذي أصدرته الشركة المنظمة، فإنّ شيرين لم ترد على هاتفها لمدة أسبوع كامل، وهو ما فعله مدير أعمالها أيمن نابليون، وفوجئت الشركة بإلغاء الفنانة حفلها الأول في مدينة “أتلانتيك سيتي”، رغم علمها أنّ هناك أكثر من 1200 فرد قاموا بحجز تذاكر طيران وفنادق لحضور ذلك الحفل، وقد تكبّد كل فرد أكثر من ٦٠٠ دولار كخسائر، لكنها لم تبال بكل هذا كي تذهب في اليوم نفسه، أي الجمعة 9 مارس، إلى بيروت بصحبة مدير أعمالها لشراء فستان جديد وعمل ماكياج والعودة مساء لحضور حفل زفاف الموزع الموسيقى حسن الشافعي في القاهرة. وتؤكد الشركة: “رغم ذلك، تحمّلنا الخسائر الخاصة بالحفل الأول، وأعدنا التذاكر للحضور وأقمنا عشاء مجانياً لـ ١٢٠٠ فرد، للمحافظة على الوضع الأدبي لشركتنا، وهو ما كبّدنا أكثر من ١٠٠ ألف دولار خسائر في هذا اليوم فقط. لكن مع ذلك، لم تبدِ الفنانة أي اهتمام لا بالحفل، ولا بالالتزام الأدبي، ولا بجمهورها في كل مكان. ورغم تدارك الموقف والاتفاق مجدداً على تكملة الحفلات بعد إلغاء الحفل الأول، وهو ما تعهدت به الفنانة ومحاميها الخاص، إلا أنها قامت بإبلاغ الشركة، بدون مقدمات أو أسباب مقنعة أنها لا تريد الذهاب والغناء، ضاربة بعرض الحائط جميع التعاقدات المادية والأدبية، بالإضافة إلى عدم مبالاتها نهائياً بأكثر من ١٠ آلاف فرد قاموا بشراء تذاكر الحفلات الثلاث المتبقية، وبالحملة الإعلانية الضخمة لتلك الحفلات وتذاكر الطيران والفنادق المحجوزة، سواء لها، أو للفنان ملحم زين، أو الأشخاص الذين اشتروا التذاكر، وحصلوا على إجازات وقاموا بحجز طيران وفنادق لحضور الحفل، وهي حجوزات للأسف لا ترد. ولذلك قررت الشركة رفع دعوى قضائية ضد شيرين خصوصاً أنّها ليست المرة الأولى التي تعتذر فيها عن الحفلات. في فبراير ٢٠١٢، تعاقدت على إحياء حفل ضمن احتفالات الجالية المصرية بمرور عام على الثورة المصرية، تحت عنوان “مصر الثورة”، واعتذرت أيضاً وأغلقت هاتفها الخاص ليلة السفر، مما تسبب في خسائر كبيرة للشركة المنظمة بعد بيع تذاكر الحفل”.
قررت شركة “بترا انترتينمت” رفع دعوى قضائية ضد شيرين عبد الوهاب في أميركا ومصر، ومطالبتها بتعويض لا يقل عن ٥٠٠ ألف دولار لقاء خسائرها الأدبية بعد الاعتذار المفاجئ للنجمة المصرية عن جولتها التي كانت مقررة في ولايات أميركية عدة. وأعلنت الشركة المنظمة للحفل أيضاً أنّها ستطلب في الدعوى منعها من دخول أميركا أو الغناء فيها مرة أخرى. وأوضحت الشركة التفاصيل، مؤكدة أنّ شيرين تحجّجت كبداية بعدم صدور تأشيرات لبعض أفراد فرقتها الموسيقية رغم صدور التأشيرة الخاصة بها، وقد عرضت الشركة عليها وعلى محاميها حسام لطفي إحضار أوركسترا من أميركا يقودها الموسيقي المعروف مصطفى أصلان، على أن نتحمل التكاليف الخاصة بذلك، لكنها تعنتت ورفضت الحضور، ما كلف الشركة خسائر تقدر بأكثر من ٥٠٠ ألف دولار، وتأجيل جولتها إلى موعد آخر في هذا العام. وبحسب البيان الذي أصدرته الشركة المنظمة، فإنّ شيرين لم ترد على هاتفها لمدة أسبوع كامل، وهو ما فعله مدير أعمالها أيمن نابليون، وفوجئت الشركة بإلغاء الفنانة حفلها الأول في مدينة “أتلانتيك سيتي”، رغم علمها أنّ هناك أكثر من 1200 فرد قاموا بحجز تذاكر طيران وفنادق لحضور ذلك الحفل، وقد تكبّد كل فرد أكثر من ٦٠٠ دولار كخسائر، لكنها لم تبال بكل هذا كي تذهب في اليوم نفسه، أي الجمعة 9 مارس، إلى بيروت بصحبة مدير أعمالها لشراء فستان جديد وعمل ماكياج والعودة مساء لحضور حفل زفاف الموزع الموسيقى حسن الشافعي في القاهرة. وتؤكد الشركة: “رغم ذلك، تحمّلنا الخسائر الخاصة بالحفل الأول، وأعدنا التذاكر للحضور وأقمنا عشاء مجانياً لـ ١٢٠٠ فرد، للمحافظة على الوضع الأدبي لشركتنا، وهو ما كبّدنا أكثر من ١٠٠ ألف دولار خسائر في هذا اليوم فقط. لكن مع ذلك، لم تبدِ الفنانة أي اهتمام لا بالحفل، ولا بالالتزام الأدبي، ولا بجمهورها في كل مكان. ورغم تدارك الموقف والاتفاق مجدداً على تكملة الحفلات بعد إلغاء الحفل الأول، وهو ما تعهدت به الفنانة ومحاميها الخاص، إلا أنها قامت بإبلاغ الشركة، بدون مقدمات أو أسباب مقنعة أنها لا تريد الذهاب والغناء، ضاربة بعرض الحائط جميع التعاقدات المادية والأدبية، بالإضافة إلى عدم مبالاتها نهائياً بأكثر من ١٠ آلاف فرد قاموا بشراء تذاكر الحفلات الثلاث المتبقية، وبالحملة الإعلانية الضخمة لتلك الحفلات وتذاكر الطيران والفنادق المحجوزة، سواء لها، أو للفنان ملحم زين، أو الأشخاص الذين اشتروا التذاكر، وحصلوا على إجازات وقاموا بحجز طيران وفنادق لحضور الحفل، وهي حجوزات للأسف لا ترد. ولذلك قررت الشركة رفع دعوى قضائية ضد شيرين خصوصاً أنّها ليست المرة الأولى التي تعتذر فيها عن الحفلات. في فبراير ٢٠١٢، تعاقدت على إحياء حفل ضمن احتفالات الجالية المصرية بمرور عام على الثورة المصرية، تحت عنوان “مصر الثورة”، واعتذرت أيضاً وأغلقت هاتفها الخاص ليلة السفر، مما تسبب في خسائر كبيرة للشركة المنظمة بعد بيع تذاكر الحفل”.
ه بالعام الأسوأ على الإطلاق في حياته، ولكن على ما يبدو أنّ جاستين بيبر هو من يسبّب لنفسه بكل المشاكل التي تحلّ به.
فقد إنفصل عن حبيبته سيلينا غوميز بسبب تصرّفاته غير اللائقة وقلّة الوفاء، و أثار غضب معجبيه بالتأخّر عن موعد حفله ما يقارب الساعة،
إضافةً إلى شائعات تعاطيه المخدّرات وحصد لقب أسوأ أسلوب في إرتداء الملابس بعد أن إعتمد إظهار ملابسه الداخليّة في جميع أزيائه!
hotel le meurice أمّا آخر فضائحه اليوم، فهي طرده من
، وهو أحد أقدم وأفخم الفنادق في العاصمة الفرنسيّة باريس.
وبحسب المصادر، فإنّ النجم الكندي الشاب وفريق عمله أضطرّوا إلى إخلاء غرف النوم السبع التي شغلوها بعد أن تسبّب وجودهم بضجّةٍ وإزعاج كبيرين لنزلاء الفندق إثر توافد المعجبين وصراخهم وهتافاتهم المستمرّة أمام المبنى العريق.
mandarin oriental أمّا المتحدّث الرسمي بإسم بيبر، فقال: « قرّر أن ينتقل إلى فندق
hotel le meurice لأنّه لم يكن هناك أمن كافٍ للسيطرة على الحشود في
.لم يكن هناك حتى مدخلاً تحت الأرض ورجال الأمن كانوا متراخين جدّاً نظراً للعدد الكبير من المعجبين المحتشدين.
..وإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك مرآب! الوضع لم يكن آمناً أبداً لجاستين ولا الجمهور…أكثر من 500 مراهق مراهقة أحاطوا بالفندق وإقتحموه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)