تفتح وزارة الشؤون الاجتماعية بداية من الاثنين 25 مارس باب الترشح لانتداب الأشخاص المعوقين للعمل فى القطاع العمومي بعنوان سنة 2012. وذكرت الوزارة في بلاغ لها أصدرته اليوم أن باب الترشح مفتوح لمدة 30 يوما بداية من تاريخ اليوم وأشارت الى انه يمكن الاطلاع على عروض الانتداب وشروطها وطريقة تقديم المطالب على المواقع الالكترونية لوزارة الشوون الاجتماعية ورئاسة الحكومة والوكالة الوطنية للتشغيل والعمل المستقل.
أخلت السلطات الفرنسية مساء السبت برج إيفل في العاصمة باريس بعد وصول تهديد من مصدر مجهول بوجود قنبلة وقالت وكالة الأنباء الفرنسية إنّ 1400 زائر للبرج البالغ ارتفاعه 324 متراً نقلوا إلى مكان آمن في الساعة السابعة والنصف من مساء السبت بهدوء تام، بعد تلقيهم مكالمة بخصوص التهديد، وقامت السلطات الفرنسية بتفتيش البرج بواسطة الكلاب البوليسية، ووضع شريط أمني. وأضافت لم يتم العثور على متفجرات، وتم تكثيف تدابير مكافحة الأرهاب وذلك لقلقها من التهديدات، رغم أن التهديدات بتفجير قنابل داخل المرافق العامة أمراً غير نادر الحدوث في باريس الجدير بالذكر أنّ برج إيفل يعدّ أهم عوامل الجذب السياحية، ويزورالبرج سنوياً أكثر من 5.6 مليون شخص

الخط الأحمر يظهر الحدود بين فرنسا وسويسرا لهذا الفندق الفريد على الشريط الحدودي للجارتين سويسرا وفرنسا، يقع فندق يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر، يتميز بأن الزائر الذي يدخل بوابته من سويسرا يخرج من الأخرى ليجد نفسه في فرنسا الهدف الأساسي بناء هذا المنزل عام 1863، على الشريط الحدودي كان تسهيل عمليات التهريب بين البلدين، ليتحول لاحقاً إل فندق بعد إجراءات معقدة من البلدين مسيرة المطالبة بالترخيص لذلك المبنى ليصبح فندقا، احتاجت موافقة من الدولتين، لكنها لم تكن هينة خاصة من الجانب الفرنسي، كما يقول ملاكه. وقال أحد ملاك الفندق: »طلبنا الإذن في سويسرا من أجل الشؤون الداخلية ومن السلطات الفرنسية طلبنا ترخيصا للجزء الخارجي، وما حدث هو أن سويسرا وافقت لكن فرنسا رفضت في البداية ». كل شيء في الفندق مشترك بين الجارتين، ما يمنح الزائر شعورا بأن الدولتين انصهرتا في كيان واحد، بعيدا عن التقسيمات الجغرافية الحديثة. وأضاف المالك: »حتى الماء مشترك بين الدولتين، جزء قادم من فرنسا وجزء من سويسرا ولدينا فاتورتان، كذلك الأمر بالنسبة للكهرباء. ولكن الميزة هنا أنه في حال انقطع التيار الكهربائي من جانب يظل الجانب الآخر متصل
ردت السيدة بسمة الخلفاوي بشدة لاول مرة على ما تردد حول انفصالها وطلاقها من الفقيد شكري بلعيد معتبرة ان ما تروجه بعض صفحات الفايسبوك هو مجر اشاعات تستهدف تشويههاوقالت شكري بلعيد زوجي وأبو بناتي ورفيقي وصديقي العزيز والرجل الذي أحببت، فيما عدا ذلك الأمر لايعني اي شخص اكثر من ذلك أقول أنا أعرف وأعي أن ما خرج علي صفحات الفيس بوك وصفحات حركة النهضة وقد يكون هناك غيرها ولكنني لم أر غير صفحات حركة النهضة علي الفيس بوك وما امتلأت به من تشويهات أخلاقية في حياة «شكري بلعيد» ومتعلقة بشخصي وبحياتي الخاصة جداً معهواضافت في حديث صحفي لصحيفة المصرية كانت حياتنا معاً كانت مراقبة ومصورة وبأكثر مراقبة مما تتصوري وكل هذه التهديدات تعرض لها «شكري» في حياته، ولم يجب عنها يوماً ولم أجب أنا عنها يوماً وكان هذا باختياري وليس بطلب من «شكري بلعيد» لأننا نعرف أن هذه التيارات تعودت تشويه المناضلين، وقد بحثوا ولم يجدوا ما يشوهون به المسار السياسي «لشكري بلعيد» وكانت لدي معلومة ثابتة ومتأكدة منها أن قيادات في حزب النهضة كان لديها استعداد لدفع الكثير من الأموال في حالة لو أمدها الأمنيين بملفات أمنية ضد «شكري بلعيد و تابعتلكن هذه المحاولات منيت بالفشل لأن التاريخ السياسي «لشكري بلعيد» كان ناصع البياض مما جعلهم يتوجهون مباشرة إلي الأخلاقيات، معتقدين أن الناس سيتأثرون بما سيقال في شخصي واضافتلقد وصل بهم التشهير بأنهم قالوا إنني من دبرت اغتيال «شكري بلعيد» مع عشيق.. ولكنني لن أجيب يوماً علي تلك الاتهامات لسبب وحيد مفادة أنني أعرف خلفيات هذه الاتهامات ولأنني امرأة وأعرف جيداً نظرتهم للمرأة، وأخيراً لأنني متأكدة من أنهم يريدون تغيير الاهتمام الشعبي باغتيال «شكري بلعيد» والتساؤل حول من اغتاله إلي سفاسف الأمور وهل «شكري بلعيد» زوجي أم طليقي وأنا لن أجيب علي هذه التراهات، ولقد اجاب الشعب التونسي علي مثل هذه الترهات بحبهم لي و«لشكري بلعيد» ولم يحاول صحفي تونسي أو غير تونسي أن يسألني في هذا الموضوع، ولكنني أجيبك الآن أن ما يعنيني ويعني الشعب التونسي والعالم معرفة حقيقة ما حدث «لشكري بلعيد» ومن كان وراء اغتياله؟
العثور على قنبلة في ميناء سيدي بوسعيد يتم الان استخراج قنبلة تعود الى الحرب العالمية الثانية من ميناء سيدي بوسعيد تحت اشراف قوات من الجيش و الحرس الوطني ، بحسب ما ذكرته اذاعة موزاييك. و ذكر نفس المصدر انه تم العثور على القنبلة على بعد 50 متر من اليابسة و على عمق 40 متر في مياه الميناء.



تمكنت عناصر فرقة الشرطة العدلية بالمنزه إثر كمين نصبته خلال منتصف الأسبوع المنقضي، من إلقاء القبض على زوجين كانا ينويان ترويج ما يقارب الـ100 ألف دينار من العملة المزورة والفرار خارج حدود الوطن، حسب ما أوردته صحيفة الصباح. وحسب ما ورد من معطيات أولية فقد تبين أن الزوجين عادا منذ عدة أسابيع فقط إلى تونس بعد أن قضيا عشرين سنة يعملان في الخليج وتحديدا في المملكة العربية السعودية. وباقتحام منزلهما تم حجز 90 ورقة نقدية من فئة العشرين والخمسين دينار إضافة إلى كمية من الورق الأبيض الخاص المعد للطباعة إضافة إلى حاسوب وآلة طباعة وآلة للقص، فيما لا تزال التحقيقات جارية معهما للكشف عن الجهة التي تحصلا منها على الأوراق المستعملة في طباعة الأموال المزورة المحجوزة.
مشاهدة افلام اون لاين